responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1967
ف
[الخِيف]: جمع خيفة، قال الهذلي «[1]»:
... ... ... ... ... وتُضمر في القلب وجداً وخِيْفاً
م
[الخيم]: الطبيعة.
... و [فِعْلة]، بالهاء
ر
[الخِيرة]: الاسم من قولك: خار الله تعالى له في الأمر.
والخيرة: الاسم من اختار الشيء.
ف
[الخيفة]: الخوف، وهو من الواو، قال الله تعالى: فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى [2].
... ومن المنسوب
ر
[الخِيْرِيّ]: شجر معروف وهو المنثور معرب وهو الخزامى، وطبعه حار يابس في الدرجة الثانية، وهو صنفان وأفضله ما كان زهره أصفر فأما الأبيض فضعيف لكثرة مائه. والخيري ينفع من كان مزاجه معتدلًا ويفتح سدد الرأس، وإِذا جلس في طبيخه نفع من الأورام الحادثة في الرحم وأَدَرَّ الطمث، وإِذا خلط بالعسل أذهب القلاع، وإِذا ضمد بعروقه مع الخل على موضع الطحال حلل ورمه، وإِن جعل على موضع النقرس أزاله. ويقال: إِن دهن الخِيري معتدل موافق لكل مزاج.
...

[1] هو صخر الغي الهذلي، ديوان الهذليين: (2/ 74)، وصدره:
فلا تقعدنَّ على زَخَّةٍ
وهو في اللسان والتاج (خوف)، والزَّخَّةُ: الغيظ.
[2] سورة طه: 20/ 67.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1967
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست